بعضهم
تُصبح مُهماً لديهم
حين يلحظوا اهتمامك بشيٍ
أو بأحدٍ غيرهم . . .
هؤلاء
لا تلُمهم . . .
لماذا ؟ ! ؟
لأنك أنت مَن عودتهم
أن تبالغ باهتمامك بهم . . .
للدرجة التي ألِفوا معها مُستوى مُين من اهتمامك
حتى . . . دونما أن تحظى منهم
بمقابل مُنصف لكَ من اهتمامهم . . .
و أصبح أمراً . . . بديهياً . . . تلقائياً
من اجمالي استحقاقاتهم ! ! !
و تذكر :
هذه القاعدة الرمشية
التي تقول :
" أدبياً :
نحنُ مُجبرين على تَحمُل نصيبنا
من تبِعات العادة
التي ساهمنا في وجودها لدى الآخرين . . ."
م-ن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق