الخميس، 28 مارس 2019

العادة . . .

 بعضهم

تُصبح مُهماً لديهم 

حين يلحظوا اهتمامك بشيٍ 

أو بأحدٍ غيرهم  . . .

هؤلاء 

لا تلُمهم . . .

لماذا ؟ ! ؟

لأنك أنت مَن عودتهم 

أن تبالغ باهتمامك بهم . . .

للدرجة التي ألِفوا معها مُستوى مُين من اهتمامك 

حتى . . . دونما أن تحظى منهم 

بمقابل مُنصف لكَ من اهتمامهم  . . .

و أصبح أمراً . . . بديهياً  . . . تلقائياً

من اجمالي استحقاقاتهم ! ! !

و تذكر : 

هذه القاعدة الرمشية 

 التي تقول :

" أدبياً :

نحنُ مُجبرين على تَحمُل نصيبنا 

من تبِعات العادة

 التي ساهمنا في وجودها لدى الآخرين . . ." 

م-ن 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق